- هيفاء الحمدان: الأديب والحرفي يلتقيان في لحظة الوعي الجمالي وصناعة المعنى
- أبطال "إيطاليا غوت تالنت" يضيئون خشبة "الشارقة الدولي للكتاب" بعرض "أصداء الأذرع المتمايلة"
- مترجمون وأدباء: سرّ نجاح الترجمة في نقل روح النص لا كلماته
- كتّاب إماراتيون: الذكاء الاصطناعي لا يستطيع الكتابة بعاطفة الإنسان.. والبيئة الثقافية في الدولة حفّزت الأصوات الشابة
- المايسترو اليمني "محمد القحّوم" يأخذ الجمهور على جناح 22 أغنية لليمن السعيد
عقدة الذنب الالمانية
الم يحن الوقت لانتهاء عقدة الذنب الالمانية التى تشعر بها المانيا تجاه اليهود و التى استغلته اسرائيل بشكل شنيع من خلال التعويضات و الدعم الاعمى لاسرائيل .
رغم مرور 76 عام على انتهاء الحرب العالمية الثانيةو الجريمة و التى قام بها هتلر تجه اليهود و العالم اجمع و الالمان انفسهم تلك الحرب التى لم يشهدها 95%من الالمان الان و التى لم يعي تفاصيلها 99%منهم و التى لم يشارك فيها واحد من الالف من الذين يعيشون فى المانيا الان , تلك الحرب التى كان ضحيها اكثر من 55 الى 60 مليون انسان منهم لا يزيد عن 10% يهود و يقارب 70 %مسيحيون و 20% من ديانات اخرى وكان من ضحيها اكثر من 7 مليون المانى مدنى و عسكرى , الم يحن ان تنتهى عقدة الذنب هذه و ان يتحرر الاحفاد من جريمة لم يشاركو فيها و ان ينتهى الابتزاز من احفاد الضحية الذين لم يشهدوا و يعيشوا تلك الجريمة , العدالة فى القانون ان يعاقب الجانى و ان يعترف الاخرين بتلك الجريمة و يمتنعوا عن تنفذها و يستنكروها لا ان تظل سيف على اعناق الاحفاد وقيد يعيشون فيه الى ما لا نهاية
